اكتشف عالم السومريين، الآشوريين والبابليين القدماء، انطلاقاً من أربيل – رابع أكبر مدينة في العراق. تضم العاصمة الكردية الواقعة بين نهري دجلة والفرات مآذن، متاحف وحدائق عامة وهي تمثل أرضاً خصبة صالحة للانطلاق في جولات عبر بلاد "مهد الحضارات".
يتزامن في وقت كتابة هذا التقرير وجود اضطرابات مدنية في العراق. يرجى مراجعة سفارتك للحصول على المعلومات الخاصة بوجود أية تحذيرات أو قيود قبل سفرك.
إذا كان السفر جنوباً إلى بابل أو بغداد، فلا تفوت زيارة زقورة أور – وهو بناء متماسك هرمي الشكل، كما يعد واحداً من آخر ما تبقى من آثار سومر القديمة.
المتصفح الذي تستخدمه قد لا يكون متوافقًا مع موقعنا.
يرجى تحديث متصفحك إلى أحدث إصدار من Google Chrome, Mozilla Firefox,
Internet Explorer أو قم بتنزيل متصفح آخر.